عِبْرَة

قصة "أجسام هالكه"  😳 انا اسمي مدحت وشغال في شركه شحن اكل ولبس بضاعه وكنت وصلت بضاعه لمدينه غريبه فاطراف مصر مشغلتش بالي انا كل اللي عليا اني اوصل البضاعه واخد فلوسها وصاحبها يمضي بأنو استلمها المهم انا روحت المدينه دي كانت صغيره تحس انها قريه البيوت كأنها قديمه شويه والناس اللي هناك اغلبهم جزارين انا استغربت بس قولت عادي فروحت سلمت البضاعه كانت رايحه لكبير الجزارين وهو بيمضي علي وصل الاستلام لقيته مبلغ كبير جدا عشان مع ان اللحمه مكنتش كبيره بنفس المبلغ انا اندهشت الصراحه ومكلمتوش فحاجه بعدها لقيت الكل بيبصلي بصات غريبه كنت حاسس كأنهم جعانين ولا حاجه....... بس مديتلهمش اهتمام فالمهم وانا مروح لقيت العربيه اللي انا شغال عليها العجل بتاعها فضي من الهوا انا قعدت ادور ع ميكانيكي الصراحه ملقتش وبعدين لقيت واحد قالي تعالي اقعد معايا انا ومراتي ف الشقه بتاعتنا ع ما تتصل بالشركه تعالي اقعد معانا الصراحه كانوا ناس كريمه جدا قعدوا يأكلوني لحمه وحجات كتير بس اللي لفت انتباهي اكتر اللحمه عمري مادوقت فحياتي حاجه زيها كانت احسن لحمه اعتقد لقيت الشركه بتقول انها هتبعت...

One night when I was maybe 10-12 I had trouble falling asleep. My bedroom was the entire top floor of our house with my bed and such being on the left side and storage closets and a play area being on the right. I was lying in bed when I heard a noise from the other side of the room and see a rocking horse begin to rock. It was sitting just outside one of the storage closet doors. It proceeded to rock its way halfway across the room and stopped dead under the ceiling light. At this point I was freaking out and just buried my head under blankets and never peeked out again until morning.

At about 2 am our neighbour rang our doorbell and was banging on the door. My dad opened the door and she said something about her brother, who was mentally handicapped, murdering her parents and locking her in the closet. He thought she was just having a nightmare, but it turns out she was telling the truth. Cops were called, the guy is in the insane asylum now. Neighbour still lives in that house.

When I was about 10, we my family of six lived in an extremely small apartment. Two bedrooms upstairs and then the living room. When I was tired of my siblings I would sleep downstairs. One night I am lying on the couch facing the front door and watching the sky through the window by the door when a face shows up in the window illuminated by a lighter. I freeze, and the face goes away. I’m pretty relieved, thinking it was maybe our druggie neighbours seeing if my parents were still awake when it shows up again. I try to scream but when I hope my mouth nothing came out, not a sound. The person then kicks in the door and walks in the room, he sees me, smiles and goes towards the kitchen. As he comes out of the kitchen with a knife my dad makes it down the stairs and the guy boots it out of there. I still can’t sleep easily on couches to this day.

عيد الميلاد ميلاد الحبيب هو أجمل أيّام العمر بالنّسبة للعاشق، ولا يسعه في هذا اليوم إلّا أن يقدّم أغلى وأحلى الأمنيات لعامٍ جديدٍ مشرق يحمل معه استمرار المحبّة ودوامها بينهما في كل عام، وتجدّد الأحلام بأملٍ مشرق وحياةٍ جميلة متجدّدة. عند التّحضير لهذا اليوم يكثر التساؤل والتّفكير فيما سيقدّم الحبيب لحبيبه، وما هي الهديّة التي سيفاجئه بها لتكون أصدق تعبير عن محبّته له؟ وما هو الشيء الذي يليق به، ويجعله يشعر بأنهما شخص واحد، فسعادته هي سعادة الحبيب، وإنّ كلّاً منهما توأم روح الآخر وعنوان هنائِه. ويحتار الحبيب هل يهديه روحه، وأشواقه الكبيرة، وحبّه الصّادق مع شعوره بأنّه مهما قدّم فإنّه مقصّر؛ لأنّ حبيبه يستحقّ بنظره أكثر بكثير من ذلك، ولا تكون الهديّة مهمّة بقيمتها الماديّة مهما كانت ثمنية؛ بل الأهمّ من ذلك أنّ الحبيب لم ينسَ هذا اليوم، وأنّه لو نسي أي شيء فلن ينسى عيد ميلاد حبيبه . لذلك اخترنا لكم باقة من أجمل الأشعار بمناسبة عيد ميلاد الحبيب التي نرجو أن تنال إعجابكم. شعر في ميلاد الحبيب اليوم ميلادك يالغلا واحترت شو أهديك عبير ورود وشموع تضوي لياليك عيوني حبيبي ترخص لك وتفديك خذها ...

قصه اغرب من الخيال وهي حقيقيه حكاية صاحبنا هذا تبدو ضربا من الخيال .. رغم أنها واقعة حقيقية حسب ما يرويها أحد أقاربه نقلا عنه .. فقد اعتاد هذا الرجل , على فترات زمنية متباعدة , ان يخرج من بلدته , بسيارته متوجها الى منطقة بعيدة لمتابعة وإنجاز أموره التجارية . وكان في منتصف الطريق تقريبا يمر ببلدة صغيرة بها محطة بنزين وبعض المحلات , ليملأ سيارته بالوقود ويعرج على المحلات ليشتري بعض الأشياء التي قد يحتاجها ففي أحد المرات وهو متوجه للمحلات شاهد مجموعة من الرجال يحملون نعشا لمتوفى , فنزل من سيارته دون تفكير ومشى في جنازة هذا الميت.  وكان يحمل النعش سبعة من الرجال , وهو ثامنهم , فلما وضعوا النعش على الأرض وبدءوا يصلون على الميت ...... وصاحبنا واقف يصلي على الميت معهم , حانت منه التفاته نحو الميت الذي انكشف الغطاء عن وجهه فاذا بالميت يخرج لسانه ويغمز بعينه!!!! :35: فترك صاحبنا الصلاة وفرا هاربا إلى سيارته لا يلتفت إلى خلفه ..فلما أدار محرك السيارة وتحرك من مكانه .. فإذا به يرى الميت مقبل يركض باتجاهه , فجن جنونه وضغط على دعسة البنزين فاسرع كالصاروخ مبتعدا هاربا بعيدا عن هذه البلدة ...