قرأت هذه القصة فى أحد المنتديات وأعجبتنى جدا تقول القصة :....... أنهيت عملي .. فى نفس الميعاد من كل يوم .. انتظرت حتى انتهت" هي" من إنهاء عملها . تقابلت أعيننا وفهمنا أن ننتظر بعض فى نفس المكان وبالفعل وجدتها فى نفس المكان منتظرة . لاأحد يعلم بقصة حبنا إلا أنا وهى فقط .. فالموقف حرج فهي متزوجة وأنا متزوج ولكن وجدنا معا ما لم نجده في أزواجنا . هي تعانى من قسوة زوجها ومعاملته الجافة .. وأنا أعاني من سلبية زوجتي وعدم إحساسها بى وانشغالها الدائم بالأولاد .. حتى أنى كنت أتمنى أن أعود طفلا حتى تعاملني مثلهم . تقابلنا في نفس المكان ثم ذهبنا إلى حديقة في مكان هادئ وليس منعزل .. جلسنا ولكن هذه المرة لم يكن الكلام مثل سابق الكلمات ولم تكن النظرات كما عاهدتنا النظرات . فنحن في طريق نهايته غامضة وأنا أكره الغموض .. هي تعرف أنها لن تترك زوجها لأنها حامل منه . وأنا أعرف أنني لن أترك زوجتي لآني منجب منها طفلان ولكن …. ما النهايــــة؟ فاجأتني بالسؤال الذي أخرجني من حالة ...
تعليقات
إرسال تعليق